(الجرح الوافي والشقيق الشافي )…محمد الجاسم الخزاعي

منبر العراق الحر :

يَتَجَدَّدُ
فِي فُؤادِ الحُزْنْ
ذِكرُكَ يَخلُدُ
يَا أحمَدَاً
صِدقَاً بِغَيرِ تَكَاذُبٍ
فِي (آلِ جاسِمِ)
ظِلُّ مَجدِكَ يُحمَدُ
سَوَاءً (أمُغتَرِب)؟
أمْ سَوحِ النَجَفْ؟
يَبقَى نَفِيسَاً
فِي الرُخامِ وَ فِي الصَدَفْ
إسمُكَ فِي الألبَابِ حَتمَاً يَرقُدُ
حَقَّاََ قَسَمتَ الصُلبَ
لَكِنْ آلنا
مِنْ بَعْدِ مَوتِكَ
قَدْ أتاهَا وَاحِدُ
شَمسٌ، تُضِيءُ بِنُورِ مَا أشرَقتَهُ
حَاشَاهُ، لا فِي حِفظِ مَجدِكَ يَزهَدُ
أُوصِيكَ، إفخَرْ
فِي السَمَاءِ بِمَجدِهِ
فِي عالَمِ الأموَاتِ
فِي البَرزَخِ. قُلْ:
بِعزّةٍ قِفْ شَامِخاً
وَعَلَيكَ إنْ هُمْ عَاوَدُوا
نِعْمَ الخَلِيفَةُ، عِندَنَا
خَلَفُ أمِينٌ، صَالِحٌ
أخِيَ الشَقِيقُ مُحَمَّدُ
٢٧ نوفمبر ٢٠٢٤
كل التفاعلات:

نعيم عبد مهلهل مهلهل، وAmir Doshi و١٦ شخصًا آخر

٣٩
أعجبني

تعليق

اترك رد