قبل رمضان… القضاء المصري ينتصر لهؤلاء النجوم

منبر العراق الحر :

شهدت الأيام الماضية تطورات قضائية جديدة بخصوص أزمات وقع فيها عدد من نجوم مصر، حيث صدرت أحكام منصفة لهم، أشهرها براءة محمد رمضان من قضية تضليل الرأي العام، التي تورّط فيها في العام 2021، وصدر في حقه حكم بالحبس لمدة عام.

من هو محمد رمضان ويكيبيديا وكم عمره

رمضان فاجأ جمهوره بفيديو نشره عبر “إنستغرام” أعلن فيه أنّ الدولة المصرية تحفّظت على أمواله في البنوك، وهو ما تبيّن عدم صحته، حيث تمّ التحفّظ فقط على 6 ملايين جنيه، تنفيذاً للحكم القضائي الصادر في حقه بقضية الطيار أشرف أبو اليسر، وحكمت به المحكمة تعويضاً لأسرته، بعدما تمّ فصله من عمله بسبب الصورة التي التقطها رمضان برفقته داخل قُمرة القيادة.

رمضان واجه بعد نشره هذا الفيديو تهمة تضليل الرأي العام، ونشرِ أخبار كاذبة، وتمّ الحكم عليه بالحبس لعام واحد، إلاّ أنّه قدّم معارضة عليه في نهاية شهر شباط (فبراير) الماضي، مؤكّداً خلال الجلسة التي حضرها، أنّه تلقّى اتصالاً من أحد الموظفين وأبلغ جمهوره بما حدث فقط. وفي السادس من آذار (مارس) الجاري، تمّ قبول المعارضة والحكم ببراءته، وخلال الساعات الماضية حرص على الاحتفال بالحكم من خلال فيديو نشره عبر “إنستغرام”، وجّه فيه الشكر للقضاء المصري.

كما حصلت علا غانم على براءة من تهمة السبّ والقذف التي وجّهها لها طليقها رجل الأعمال عبدالعزيز حسن، حيث اتهمها بالتعدي عليه بالسبّ عبر مواقع التواصل، أثناء الخلافات بينهما بداية العام الماضي، بعدما حرّرت ضدّه دعوى خلع، كما تمّ الحكم أيضاً بتغريمه 20 ألف جنيه، لثبوت إدانته بالتعدّي عليها لفظياً عبر “فايسبوك”.

علا غانم تفاجئ الجميع

ميرهان حسين كشفت نهاية شهر شباط (فبراير) الماضي عن تعرّض حقيبتها للسرقة أثناء وجودها في عقار قيد الإنشاء يمتلكه والدها، وتبين من خلال تفريغ كاميرات المراقبة أنّ هناك عاملين ارتكبا الواقعة، وبمواجهتهما اعترفا بها، وتمّ الحكم عليهما يوم الخميس الماضي، بحبس المتهم الأول لمدة عام، وإحالة الثاني إلى محكمة الأحداث.

بسبب الظلم وعدم التقدير .. ميرهان حسين تصدم الجمهور بقرار اعتزالها

وأخيراً حصلت انتصار على حكم بحبس شخص عامين وتغريمه 100 ألف جنيه، بعدما أرسل لها رسائل غير أخلاقية عبر تطبيق “واتسآب”،

تصريحات تليفزيونية لانتصار:أنا ممثلة متزنة ومالية مركزي وما اعتزلتش الرجالة  - اليوم السابع

حيث انتحل صفة صحافي، وطالب بإجراء مقابلة معها، وعندما طالبته بإثبات هويته، فوجئت بإرساله صوراً خادشة للحياء.

اترك رد