منبر العراق الحر :
مَن يستفيقُ
وحزنٌ نائمٌ في صومعتِي؟
الحبُّ كانَ… وكان
وكانَ لي أبٌ
صنعَ لي قصراً مِن حَياءٍ
أميرةٌ أكلتْ تفاحةً
تسوَّلتْ الكلماتِ
شحَّاذةٌ على أبوابِ
العطفِ
أنعى موتَهُ
جاءَ الخبرُ في علبةِ حليبٍ
وطفولتِي تبكي
رفضتْ التطبيعَ
آهٍ، يا مَن سكنَ انتصاراتِي
وفتحَ القبرَ يُنادي:
هُدى… هُدى
لقد نالتْ الدُنيا مِنها
وفي يومٍ عالميٍّ
قالوا: اكتبِي رأيَكِ
يهمُّ الجماهيرَ…