منبر العراق الحر :
وحدي
مثل هذا البحر
كلانا ينظر الى مرآته
ويتوعد بكسرها
..
وحدي
وحبّ الآس في ( سيدارتي )
انتظر من يقطف الآس
ويزرعه في حذائي
..
الحيرة خلفي
وسيوف الوقت امامي
تاه الفرسان
والخيول فرت من لجامها
لم يكن الحجاج صاحيا
ولا كانت بغداد على مقربة من قصائدي
ايها الأعرابي
هل وجدت النواسي
الذي كان يرعى خيولي ؟
….
Anisa Aboud
أنيسة عبود