منبر العراق الحر :
الى إين
وقبلاتي كانت رُسُلُ الرحيق الى شفاهك
رُدّها الى فمي
ودعها ترتجل ُ أناقتها الناعسة
وترتدي يقينها
ففي خلوة الأقحوان نغم
ردّها وكن رزيناً كما يليق بمترفٍ أن يكون
واصغي الى الخواء
ينشدك َماتتلكأ النغمة َ من ارتباكها في رقصة الندم !!