منبر العراق الحر:
هل
يمكنك أن تأخذ ضحكتك وتمضي
المهرة التي كانت ترمح في القصيدة
غادرت ساحة البكاء
ثمة فارس من قبيلة الابجدية
ينتظر على بابها
…
لا تفتح القلوب نوافذها
الا لعاصفة شديدة الشوق
ممطرة ازمنة مختلفة
لا تسكن جلباب الغابرين
….
هل يمكنك
أن تأخذ قبلاتك وتمضي
لم يعد لدي مكان
اخبئها
.. . …
في رأسي خيول مجروحة
تركض بين ذاكرتي
والخيال
لا مجال بعد الآن للتورية
….
صحح لي المقدمة
ضع افقا أحمر تحت السؤال الصحيح
هل تحبني ??
….
انيسة عبود