منبر العراق الحر :
تتبعنى ليلتي
وتعاتبنى
انا الغريق و بالاحضان البعيدة
يتجادل همى
ايكون سراب وهم
وها يتكور همم ايرتحل بالحنين
ودد
ولا مرة يسامرنى من جديد
يفوز بالنفور
ويلت الحزن بالتناهيد يتنهد
لباس الهندام الجميل
ويتبارك مع الانين اكبر شجاعة
رويد حلتى
ومناي لا ينقطع ولا يميل بالضجر
ايتبعنى الف ميل بروعات التنهدات
اما وعدت
وبروياى ارى الشئ مع السواعد يلوح النحيب
وينهمر بغطاء الجد حنين كان
و كانت خطيئتي
سراب و الم بلا فهم اتفهمنى ما تريد
انا انازع ليلتي
بالروح والشوق تنادينى ليتها اما
تريد اتبتسم
ويقتاد الاوتار
بحلمى وتغرقني فى دخان الهوى
لا تجد من يجيبتحت المطر
تتغنى بالروح الظلال
واتنسى بقايا
الشجن
حلة ا لاشجار جميل الشوق
اشجار الصفصاف. والنخيلبمياه الحب هناك تسرى
التمنيات
وهناء الروح
بقلبى يتسارع نزع المى
اتلملمنى لمة
وتتكهن اين محط المحيط
.وبحظى من جديد. ينبأنى بالجسور
ولا يلتقى بخمار العاشقون
.هوى ليلتى
النهم السعيد
والجميل قميصك
سعة خيمتى
كانت الضفائر تتنهد السراج
وصهوتى
بحنين يتناثر
بالجميل
الاشواق
والتنهدات
بالف قصة حب
تمتلك بمالك الشوق. كان الغريق
.الا يحمد الالم
ويتوجع قلبى
حين يعلمنى علم
لا يفرق.بين الجراح وبين القصيد
ودين الهوى
هناء الوداد
هند عشقي
لا واين يتمكن
بجذر الامل سلسبيل وسبيل
لا يخافينى
بالروح حلتى
الحنين
يتغنى ونتغنى هذه ليلتى
اما يكون بالبعيدوالحزين يبحر بشواطى
الحن
و نثرى هواة
النزهة
ايتكل الموت
وصار الحب
يحاكم اجراءات علتى بالشوق من جديد
.و انا ااتاملكل العيون
ا تعلم انت المنبع الحب
يشاهد امين
و كانت مكتنز
بويلتى
واحزانى
جميل الشجن
وعلة اشواق
ليت الفهم علقم بجداول تجرى
اخاف
ان تنجلي
. بزمانهنا و انت ترانى اابقى
وحيدا انادى
. ليلتي
……..
ياسين دويج