ثقافة وادب

منبر العراق الحر : بعض البُعد إقتراب وكثيرا من الاقتراب إغتراب لهذا احيانا تتصارع النفس والجسد لعدم وضوح الرؤيا او بسبب نظرات الحسد ورغم ان كلا منهما في بلد … لكنهم طبقوا شعار من جد وجد البنت في دنيا وكذلك الولد . فمن زرع حصد . لهذا قد يفترقان الى …

منبر العراق الحر : ابحث عن ذاتي… اصارع لجة أحلامي اختبىء خلف غيمة افكاري لاحجب عنك رغبتي واسراري التقط جاهدة انفاسي.. اتوه، ابتعد ، اهرب واداري التف شاردة حول نفسي… الى متى؟؟؟؟؟ من تكون ؟؟؟؟؟ كيف تسللت عبرالظلام إلى وحدتي؟ اقاوم احساسي اكبت مشاعري عبثا احاول ولكن سحر النشوة يجذبني …

منبر العراق الحر : ما أن تداعتْ مقلتي بعد الفراق لتستريحْ عاد السهاد يؤرق الجفنَ القريحَ .. ويستبيحْ والذكرى ناقوس الضفاف تقول: إني هاهنا بين الشغاف ولن أزيح والقلب أج لهيبه بين الضلوع يكاد يفضح سيل دمعٍ هاربٍ مثل إعلان صريح من قال إني قد برأت من الهوى..؟؟؟ قسماً بربي …

منبر العراق الحر : أحب المكتوب فيّ أحب المشطوب مني.. أحب ما كتبت فيّ الحياة وما شطب مني الزمان أحب نظارة وجهي حين كان زنبقة ماء وتفاحة من ضياء وأحبه الآن حين خطّ عليه الزمان سطورا وصارت حكاياتي صفحات على محيّاي.. أحب المشطوب مني شعري الغجريّ قامتي الهيفاء براءتي طفلة …

منبر العراق الحر : يا روحاً هاجرت وضاعت عبر المدى يا روحاً اجتازت الفضاء ونثرت أطواقاً من الحنين والصدى فما الدنيا إلا رحلة تبهرنا بجمالها تأخذنا في رحابها وتخدعنا بوعودها … يا حياةً أصبحت فارغة بلا أمل ضاع فيها عمري بلا هدف تجتاحني فيها ذكريات حزينة وأنا تائهة بين الصمت …

منبر العراق الحر : مَازلتُ هُنَا أُطرزُ مَشيمةَ الآتِي بالأَمَل.. لِي مَوعدٌ مُخدرٌ بالصَّبر مازلتُ.. أَضبطُ مَواقِيتِي عَلَى نَشيدِ لُغتِك التي لا يدركُها الرِّهَان.. كلُّ يَومٍ .. أصبُّ الصَّوتَ فِي جِرارِ الصَّمت.. أَتهَجدُ كَعرَافٍ وَأَنتَظِر..!! ثناء

منبر العراق الحر : من مخطوط (قصائد تمشي على الأرض) لم يكتمل بعد تطوي الأجنحة وتمشي القصيدة معكَ خلفك أمامك وفيكَ أينما كنت وتكون لغتك الناس وصمتك نهر يشير اسألْها أيها الشاعر: ما الذي يوجعكِ أكثر؟ يا فراشة الحرية والحب! أنا يقلقني المتواري بغيره هذا المتحرّك بحرية بين النور والعتمة …

منبر العراق الحر : الكتابة هي أنْ تَشقّي قميصَكِ وتُنكلي بجرحٍ مَخفيٍّ تحتَهُ، فتترُكي نُدبةً الكتابةُ هي جريمتي الوحيدة حتى المدنُ تتغيّرُ طبائعُها! كانت مدينةً مملوءةً بالحبورِ في الأمسِ، كنا نمشي كعادتِنا يدي بيدكَ لكن كانت شوارعُ اللاذقية تصفعُنا هكذا أصبحت مدينةً قاسيةً ربما بفعلِ شتائمنا وخلافاتنا! صعدتُ الحافلةَ لم …

منبر العراق الحر : في حجرات ذاكرتي .. أفقدُ فواصل زمني .. أعودُ طفلة بضفائر واشرطة بيضاء كأنها ليّ جناحان أُحلق بهما .. واحيانا مراهقة .. تختلس لها لحظات لتسرق كِتّاب من غرفة شقيقها .. وسطوح دور لجيران جمعت سراق الكتّب والشمس وعشاق على سطح آخر يتغازلون فيسرقون منّا القلوب …

منبر العراق الحر : كان بودّي أن أضحك كان بودّي أن أبكي لا فرق فالأمر سيان طالما للضحك والبكاء نفس القافية في هذه البلاد… * لا تنظر الحافة إلى الهاوية ونحن لا نكل ولا نمل ولا نتعب من صنع حوافٍ للحياة من صنع طرق آمنة للسقوط ولا تمل الهاوية من …